قل لي بربك يا هلال وماذا بعد؟ كيف السبيل لتكتفي.. لترتوي، ألم يرهقك هذا النجاح؟ ألا يشقيك أن تشعر على الدوام بأنك لم تصل بعد للقمة التي لا يراها أحد غيرك، ما قمتك؟ أرنا هي فلعلنا نتتبعك، في كل عام نشعر بأنك قد أرضيت غرورك.. شموخك.. إرثك الذي لا يقترب منه أحد سوى جمهورك، إلا أنك تستجلب الأرقام تلو الأرقام
أكثر...