يتطلع المستثمرون في العقار، وكذلك الأفراد إلى مستويات الفائدة التي تؤثر سلباً في السوق بسبب ارتفاع تكاليف الاقتراض، يعني تباطؤ القطاع، ففي تسعينيات القرن المنصرم رفعت بريطانيا الفائدة إلى 16 في المائة لحماية الجنيه آنذاك المنهار أدى إلى تسليم عقاراتهم للجهات المقرضة، كذلك على الساحة الأميركية عام 2
أكثر...