أما وَفَاةُ الشَّاعِرِ فقد تَنَاقَلَ الرُّوَاةُ فيها قِصَصًا مُخْتَلِفَةً أَغْلَبُهَا من صُنْعِ الخَيَال. واضْطَرَبَتِ الرِّوَايَاتُ اضْطِرَابًا كَبِيرًا في تَحْدِيدِ كَيْفِيَّتِها، فبَعْضُهُمْ ذَكَرَ أنه انْتَحَرَ بإِلْقَاءِ نَفْسِهِ مِنَ النِّقَا، قال الرِّبِيعِي:إنه (رَمَى نَفْسَهُ مِنَ النِّقَا
أكثر...