هناك من يصنع التاريخ والأمجاد.. وهناك من يتصنّعها.. وشتان بين هذا وذاك. على مدى عقود.. لم تنفك المحاولات اليائسة والمُكلِفة لاستصناع مَن يزيحه عن موقعه والحلول مكانه، أو مقارعته.. وأُنفِقت الأموال في سبيل تحقيق ذلك الغرض. لم تُترك وسيلة مشروعة أو غير مشروعة إلا وتم استخدامها بغية كسره وانتزاع هيبته
أكثر...