ما بين «ميادين» الفراسة و»مضامين» الحراسة ظل «الحارس» الأمين و»الفارس» المكين في صفوف «السرايا» وطوابير «الكتائب ومن أعماق «الصدقات» إلى آفاق «الوقفات» كان «المحسن» الخفي و»الباذل» الوفي في متون «الإحسان» وشؤون «الحسنى».. أقام صروح «الذكر» في قلوب «المكلومين» وبنى بوح «الشكر» في دعوات «المتألمين» ف
أكثر...