يقدّم صُناع القرار ومحركو الدُمى العالمية بكل فوقية، سواء أكانوا في مواقع رسمية، أو هيئات ومؤسسات ومنظمات بحثية وأكاديمية، أنفسهم كخبراء استثنائيين، هُم وحدهم الأوصياء القادرون على تحريك خيوط البشر بوضع الخطط والصيغ والمقاربات الأنسب للأزمات الدولية وفق مفاهيمهم وتعريفاتهم الخاصة، يحددون (الصالح)،
أكثر...