في يوم تاريخي عريق وقف شاعر الشعب والنيل حافظ إبراهيم (1872م - 1932م) راثياً باكياً اللغة العربية برائعة شعرية فيها حلاوة اللغة، وطلاوة الأدب وإشراق الديباجة وفصاحة البلاغة، واليوم يقف أبو بشار خالد الحمد المالك راثياً صحافته، مستغيثاً محذراً مما يُحاك لها، ويُرسم حولها، فكان خير ترجمان لها في حسها
أكثر...