لـ.. التلقائية التي عُرف بها لمّا عزف عليها، بذر ما دعتني أملي عن جانبها في حق بدر.. فأن يطرق عليك العزّ ومن كل الأبواب يتلقاك، فلا تفتح.. له، فذاكا إبهار من التواضع، مُكتفياً فقط بما أوتيت من ملكات، لتفرد بهن العضلات. فعن ابن أحد نسور الوطن وحفيد صقر الجزيرة..الشاعر المرهف، والطيّب الذي ترك كل ما
أكثر...