ما زلت أتذكر مساء ذلك اليوم أمام بيتنا الصغير في حي الصالحية بالرياض، عندما فرحنا بعودة سيدي الوالد -حفظه الله- من مكة المكرمة بعد أن أدى مناسك الحج «عبري» بلهجة أهل نجد، أي أنه سافر عن طريق سيارات النقل، من الرياض إلى مكة المكرمة، وكيف استقبلناه أنا وأختي الكبرى بلهفة وشوق، وما زلت أتذكر هديته الع
أكثر...