في ليلة ذات «شؤون» في أغسطس من عام 2016 وهو العام الأول لارتباطي بصحيفة الجزيرة قررت أن أكتب عن الأمير الراحل بدر بن عبدالمحسن رحمه الله ليكون من «الأوائل» الذين سطع إشعاعهم في زاويتي الأسبوعية «بروفايل» وحينها ظللت في «حيرة» ذهنية لمنح «المقام» معنى «القيمة» وكنت كل ما كتبت «عبارة» وجدت نفسي «سائر
أكثر...