وفق المعطيات الأولية، حققت الأحزاب اليمينية القومية والمتطرفة مكاسب هامة في الانتخابات الأوروبية. ولن تخلّ هذه النتائج بالتوازن السياسي في بروكسل إلا أنها أحدثت زلزالا سياسيا في فرنسا، حيث وجهت ضربة* في الداخل للرئيس الفرنسي ماكرون*الذي أعلن حل الجمعية الفرنسية ودعا لانتخابات تشريعية في 30 حزيران/يونيو.
أكثر...